يقول الحلو أن إجازات النقاهة والاجتماعات مع الزملاء خارج قطاع غزة قادرة على تعزيز الحصانة النفسية للمعالجين والمعالجات وحمايتهم من الإرهاق، لكن العديد من المعالجين والمعالجات من سكان القطاع غير قادرين على الخروج لإجازات نقاهة بسبب التقييدات على الحركة.
"نفوت فرصًا ممتازة لتطوير قدراتنا ومهاراتنا، على المستويين الشخصي والمؤسساتي"، يقول زيادة. "تؤدي التقييدات المفروضة على الحركة إلى تضييق الآفاق وتخلق لدى المعالِجين والمعالجات شعورًا صعبًا بأنهم عالقون في مكانهم".